صحفيون يوصون بتشديد تنفيذ عقوبات المخالفات في الدعاية الانتخابية

صحفيون يوصون بتشديد تنفيذ عقوبات المخالفات في الدعاية الانتخابية

صورة لجانب من المٌشاركين في ورشة العمل.

 

 

صحفيون يوصون بتشديد تنفيذ عقوبات المخالفات في الدعاية الانتخابية

طرابلس / 26 سبتمبر ، أنهي إحدي عشر صحفي ليبي تدريب حول التغطية الإعلامية للإنتخابات في سياق الأوضاع الحساسة من مٌدن ليبية متعددة إستمرت ليومي 25-26 سبتمبر الجاري في طرابلس.

وتضمن ورشة العمل تحليلاً للإطار القانوني المٌتعلق بالإنتخابات الليبية ، أهمية تنظيم وسائل الإعلام ودورها في نزاهة العملية الإنتخابية والفرق بين الدعاية الإنتخابية والإعلام ، والمعايير المهنية للتغطية العمليات الإقتراع وفرز الأصوات وإستطلاعات الرأي فضلاً عن التركيز حول تغطية الإعلامية للإنتخابات في مناطق النزاعات المٌسلحة.

يقول المٌدرب رضا فحيل ألبوم رئيس المنظمة الليبية للإعلام المٌستقل هذه الورشة التدريبية تٌعد مٌهمة للصحفيين المنخرطين في تغطية الإنتخابات ، خصوصاً وإن العديد من المؤسسات الإعلامية لم يتدرب صحفيوها على أسس التغطية الإعلامية النزيهة للإنتخابات ، ولايٌمكن أن تكون هناك إعلام مهني حٌر ومستقل دون ان يقوم بوظائفه في توعية الناخبين ومراقبة العملية الإنتخابية ).

ويٌعتبر بناء القدرات الصحفيين من ضمن مسارات العمل الرئيسية لدي المركز الليبي لحرية الصحافة والذي يعمل على تعزيز دور الإعلام الليبي في ضمان تغطية مهنية وموضوعية للإنتخابات القادمة والتي تعتبر مصيرية في دعم التحول الديمقراطي ، وقد أوصي المٌشاركين بـ 10 نقاط وتوصيات  كمبادئ توجيهية لتغطية الإنتخابات في سياق الأوضاع الحساسة  ما بعد النزاعات المٌسلحة.

وقد أجري المٌشاركون تطبيقات عملية حول التطبيق الهاتفي  “كٌن شاهد ” بهدف تدريبهم حول أليات إستخدام التطبيق الهاتفي في التبليغ عن الإعتداءات على الصحفيين ووسائل الإعلام بما يضمن حماية خصوصية معطياتهم الشخصية.

صحفيون يوصون بتشديد تنفيذ عقوبات المخالفات في الدعاية الانتخابية

صحفيون يوصون بتشديد تنفيذ عقوبات المخالفات في الدعاية الانتخابية

صورة لجانب من المٌشاركين في ورشة العمل.

 

صحفيون يوصون بتشديد تنفيذ عقوبات المخالفات في الدعاية الانتخابية

 

طرابلس / 26 سبتمبر ،

أنهي إحدي عشر صحفي ليبي تدريب حول التغطية الإعلامية للإنتخابات في سياق الأوضاع الحساسة من مٌدن ليبية متعددة إستمرت ليومي 25-26 سبتمبر الجاري في طرابلس.

وتضمن ورشة العمل تحليلاً للإطار القانوني المٌتعلق بالإنتخابات الليبية ، أهمية تنظيم وسائل الإعلام ودورها في نزاهة العملية الإنتخابية والفرق بين الدعاية الإنتخابية والإعلام ، والمعايير المهنية للتغطية العمليات الإقتراع وفرز الأصوات وإستطلاعات الرأي فضلاً عن التركيز حول تغطية الإعلامية للإنتخابات في مناطق النزاعات المٌسلحة.

يقول المٌدرب رضا فحيل ألبوم رئيس المنظمة الليبية للإعلام المٌستقل هذه الورشة التدريبية تٌعد مٌهمة للصحفيين المنخرطين في تغطية الإنتخابات ، خصوصاً وإن العديد من المؤسسات الإعلامية لم يتدرب صحفيوها على أسس التغطية الإعلامية النزيهة للإنتخابات ، ولايٌمكن أن تكون هناك إعلام مهني حٌر ومستقل دون ان يقوم بوظائفه في توعية الناخبين ومراقبة العملية الإنتخابية ).

ويٌعتبر بناء القدرات الصحفيين من ضمن مسارات العمل الرئيسية لدي المركز الليبي لحرية الصحافة والذي يعمل على تعزيز دور الإعلام الليبي في ضمان تغطية مهنية وموضوعية للإنتخابات القادمة والتي تعتبر مصيرية في دعم التحول الديمقراطي ، وقد أوصي المٌشاركين بـ 10 نقاط وتوصيات  كمبادئ توجيهية لتغطية الإنتخابات في سياق الأوضاع الحساسة  ما بعد النزاعات المٌسلحة.

وقد أجري المٌشاركون تطبيقات عملية حول التطبيق الهاتفي  “كٌن شاهد ” بهدف تدريبهم حول أليات إستخدام التطبيق الهاتفي في التبليغ عن الإعتداءات على الصحفيين ووسائل الإعلام بما يضمن حماية خصوصية معطياتهم الشخصية.

 

الإطلاق التجريبي للتطبيق الهاتفي كٌن شاهد

الإطلاق التجريبي للتطبيق الهاتفي كٌن شاهد

الإطلاق التجريبي للتطبيق الهاتفي كٌن شاهد

 

طرابلس / نٌظم بمكتب المركز الليبي لحرية الصحافة  ورشة عمل مُصغرة  للإطلاق التجريبي للتطبيق الهاتفي  ” كٌن شاهد ” وذلك بمشاركة خمسة وعشرون صحفي ليبي من وسائل إعلام متعددة بهدف التعريف بالتطبيق الهاتفي وشرح أليات الإستخدام و تحديد المشاكل التقنية التي يواجهونها أثناء الإستخدام .

وقدم فريق المركز الليبي لحرية الصحافة عرضاً حول الحاجة لإستخدام التطبيق الهاتفي وكيفية خلق نظام رقمي أمن  يوفر الحماية والخصوصية لمٌستخدمي التطبيق الهاتفي ، ويٌشجع الصحفيين عن التبليغ على الإعتداءات وأعمال العٌنف التي يتعرضون لها هم أو زملائهم.

ويهدف التطبيق الهاتفي لخلق منصة مفتوحة المصدر يستخدمها الصحفيون في التبليغ والإطلاع على الإحصائيات وأنماط الإعتداءات بعد التحقق منها من خلال فريق العمل ، ويوفر ميزة تقديم البلاغات أو الإنذار العاجل أثناء الطوارئ .

منذ مطلع إبريل الماضي شكل المركز الليبي لحرية الصحافة خلية أزمة عقب عدوان  قوات الكرامة بقيادة الجنرال  خليفة حفتر على طرابلس  ، وذلك  لمٌتابعة حوادث العنف والإعتداءات التى قد يتعرض لها الصحفيون من أطراف النزاع ، وقد سٌجلت 32 حالة إعتداء.

ويشرع المركز الليبي لحرية الصحافة خلال مطلع شهر سبتمبر القادم لتوزيع سترات و خوذات الوقاية بهدف مٌساعدة الصحفيين الميدانيين على تغطية مناطق النزاع وضمان سلامتهم .

لتحميل التطبيق الهاتفي عبر متجر قوقل بلي وأبل ستور.

 

صحفيون يتلقون تدريب حول تغطية الإعلام للإنتخابات القادمة

صحفيون يتلقون تدريب حول تغطية الإعلام للإنتخابات القادمة

جانب من المٌشاركين في التدريب

 

صحفيون يتلقون تدريب حول تغطية الإعلام للإنتخابات القادمة

 

طرابلس 26 فبراير / إختتم صحفيون من مدن ليبية عدة  ، دورة تدريبية حول التغطية الإعلامية للإنتخابات والتي أقيمت بطرابلس في الفترة بين 23 إلي 25 فبراير الجاري وتأتي ضمن مسار بناء قدرات الصحفيين في تغطية الإنتخابات  المٌقبلة في سياق الأوضاع الحساسة والنزاعات.

وقد تضمن التدريب عدة محاور أهمها دور الإعلام في ضمان شفافية وحيادية العملية الإنتخابية والأطر القانونية التنظيمية لحرية الإعلام في الإنتخابات والصعوبات التي يواجهها الصحفيون أثناء تغطية العملية الإنتخابية ويوم الإقتراع وفرز الأصوات.

بهذا الصدد تقول هند العابد منسقة البرامج والمشاريع بالمركز الليبي لحرية الصحافة ” إن التدريب جاء ضمن مشروع تدريب الصحفيين على تغطية الإنتخابات وهو تدريب الأول من نوعه يستهدف المراسلين الميدانيين ومنتجي الأخبار و يزمع عقده بعدة مدن ليبية، في سياق دعم الإنتخابات القادمة ، مما سيساعد في نجاح العملية الإنتخابية”.

وقد شارك في التدريب 11 صحفي ليبي تلقوا تطبيقات عملية ونظرية على مدي ثلاثة أيام متواصلة ، تم خلالها التركيز على أنماط التحرير الصحفي للتغطية الإنتخابات ، وصياغة مبادئ توجيهية للصحفيين تعزز مهاراتهم في تغطية الإنتخابات القادمة والتي ستٌعد هي ثالث إنتخابات نيابية منذ عام 2011 ، بهدف ضمان تفادي الأخطاء المهنية التي وقعت بالإنتخابات السابقة.

ويٌعتبر بناء القدرات الصحفيين من ضمن مسارات العمل الرئيسية لدي المركز الليبي لحرية الصحافة والذي يعمل على تعزيز دور الإعلام الليبي في ضمان تغطية مهنية وموضوعية للإنتخابات القادمة والتي تعتبر مصيرية في دعم التحول الديمقراطي ، وقد أوصي المٌشاركين بـ 7 نقاط كمبادئ توجيهية لتغطية الإنتخابات في سياق الأوضاع الحساسة  ما بعد النزاعات المٌسلحة.

ممثلي وسائل إعلام وخبراء يناقشون خارطة طريق للإصلاح الهيكلي لقطاع الإعلام

ممثلي وسائل إعلام وخبراء يناقشون خارطة طريق للإصلاح الهيكلي لقطاع الإعلام

جانب من المٌشاركين

 

ممثلي وسائل إعلام وخبراء يناقشون خارطة طريق للإصلاح الهيكلي لقطاع الإعلام

 

 

 تونس / أنهي المشاركون في أعمال الندوة الدولية  نحو خارطة طريق لإصلاح قطاع الإعلام الليبي أعمالها والتي يٌنظمها المركز الليبي لحرية الصحافة ضمن المٌبادرة الوطنية لإصلاح الهيكلي والقانوني للإعلام ا في ليبيا بمشاركة مدراء وسائل إعلام عامة وأكاديميون ليبيون وممثلي مجالس إعلام أوروبية وخبراء دوليين .

 

ويهدف اللقاء لخلق  أرضية مشتركة للحوار وكسر حالة العزلة بين الأطراف الليبية وفتح مجال للحوار والعصف الذهني المٌشترك وإجراء مناقشات ومداولات إستمرت لأكثر من 9 ساعات يومياً لرسم ملامح الإصلاحات اللازمة بحضور ممثلين عن منظمة دعم الإعلام الدولي ومنظمة المادة 19 والمستشار الإعلامي لرئيس المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني .

 

وأفتتح الرئيس التنفيذي للمركز الليبي لحرية الصحافة محمد الناجم بالقول ” إنه  لا يٌخفي على أحد  حالة التخبط والتأكل الرهيب في مؤسسات الإعلام العام وتزايد توغل الجماعات الغير نظامية وأصحاب المنافع ، ناهيك عن حالة التدمير والنهب التي تعيشها تلك المؤسسات في ظل تضخم كبير في كوادرها البشرية وحالة الإنفاق المالي الغير مدروسة ”

 

وأضاف إن الحكومات المتعاقبة أظهرت عدم رغبتها فيي الإصلاح وإجراء التنظيم اللازم للقطاع  و نيتها في الإستمرار في سيطرة الحكومة على هذا القطاع الهش الذي يٌعاني من الفوضي والإهمام ، ولابد لأصحاب المهنة تحرير القطاع من قبضة الحكومات والبدء في تأسيس مؤسسة مستقلة لإعادة الإصلاح والحوكمة وفقاً للقواعد الدستورية  .

 

فيما علق الناجم بقوله حالة التوظيف الغير ناضج للإعلام العام وتحوله من إعلام التعبوئة إلي إعلام الموالاة للسلطة ، ولا تزال السياسات التحريرية والمحتوي لا يقول شي للجمهور الليبي واصفاً إياها باللغة البائسة والسائدة بنفس الوقت ، فيما شدد بقوله إن  المركز الليبي لحرية الصحافة منظمة وطنية  أجندتها وطنية وإن مانقوم به هو شأن ليبي صرف ولايمكن فرض أي إملائات أو أجندة خارجية ، داعياً أن يكون أعمال الندوة حجر أساس يٌمكن أن ننطلق منها للعمل جميعاً .

 

وتناولت جلسات العمل التحديات والقيود المفروضة على وسائل الإعلام العامة والمحاولات السابقة للتنظيم الذاتي فضلاً التركيز على القنوات التلفزيونية العمومية ، فيما ركزت الجلسات الأخيرة على أهمية التنظيم الذاتي والضمانات القانونية والدستورية اللازمة والدور الحاسم للصحفيين في وقف التدخلات بقطاع الإعلام العام وصولاً لصياغة وطنية للإصلاح الهيكلي والقانوني لقطاع الإعلام .

 

 و قد تركزت مداخلات المشاركين عن عجز حكومة الوفاق الوطني في إجراء التنظيم اللازم وتسمية رئيساَ لهيئة الإعلام وضم المؤسسات المشتتة فضلاً عن توحيد المؤسسات شرقاً وغرباً ، بالإضافة لغياب الإطار القانوني ، بالإضافة لحالة التخبط لدي الحكومات وغياب الرؤية في إجراء التخطيط اللازمة والإهدار للأموال ،  واأنتج عنها ثلاثة عشر توصية أنية لإجرائها .

 

ويأتي هذا اللقاء الاول من نوعه للمحاولة توحيد الجهود وإيجاد أرضية مشتركة بين كافة الفاعلين الذين أوصوا بضرورة توسيع دائرة المشاركة والنقاشات بهذا الملف ، وتقدموا بدعوة لرئيس المجلس الرئاسي بتسمية مسؤولاً لملف الإعلام  وفقاً لوصف وظيفي وبرنامج إصلاحي واضحين .