صحفيون يناقشون خطوات إصلاح قـطاع الإعلام وضمان حقوقهم.

صحفيون يناقشون خطوات إصلاح قـطاع الإعلام وضمان حقوقهم.

صحفيون يناقشون خطوات إصلاح قـطاع الإعلام وضمان حقوقهم .

 

 

طرابلس 3/ مايـو

أطلق المركز الليبي لحرية الصحافة تقريره السنوي الجديد بعنوان ” حرية الإعلام في قبضة المنتهكين ” وذلك بالتزامن مع اليوم العالمي لحرية الصحافة بحضور ثلاثون صحفياً في طاولة حوار مٌستديرة بمدينة طرابلس.

 

وقد افتتح الرئيس التنفيذي للمركز الليبي لحرية الصحافة محمد الناجم  أعمال الندوة بدقيقة صمت على أرواح الذين سقطوا جراء الهجوم الإرهابي على مقر مفوضية الانتخابات يوم الأمس الإربعاء.

 

وأضاف  ” إن المركز مٌنفتح على كافة الصحفيين ووسائل الإعلام ، لكن معركته لأجل حرية التعبير والإعلام لاتزال مٌستمرة وسط الإجراءات التعسفية وتزايد الضالعين في حوادث العنف وترهيب الصحفيين ووضع حد لمكافحة الإفلات من العقاب ”.

 

وركز المٌشاركين على كيفية العمل على الدفع قدوماً نحو تحسين وضع الصحفيين من خلال استراتيجية وطنية لإصلاح قطاع الإعلام والصحافة وضمان الحماية القانونية للصحفيين وتوفير الحقوق الاقتصادية والاجتماعية والخطوات الفعلية لتغيير واقع حرية الإعلام.

 

يٌشار إن المركز الليبي لحرية الصحافة ومراسلون بلا حدود اصدوا بيان مٌشترك اليوم  ، لإطلاق صافرة إنذار ضد تصاعد العنف بحق الصحفيين في ليبيا ، والحديث عن تقاعس حكومة الوفاق الوطني في اتخاذ إجراءات نحو إصلاح قطاع الإعلام ، بالإضافة لإطلاق التقرير السنوي الجديد بمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحاف.

 

طاولة حوار : الممارسات التحريرية لخطاب الكراهية في غرف الأخبار ” التقرير الختامي

طاولة حوار : الممارسات التحريرية لخطاب الكراهية في غرف الأخبار ” التقرير الختامي

طاولة حوار : الممارسات التحريرية لخطاب الكراهية في غرف الأخبار “التقرير الختامي

 

 

طرابلس 12- إبريل /

 نٌظم في مقر الأكاديمية الدراسات العليا بمدينة طرابلس طاولة حوار مٌستديرة حول ” الممارسات التحريرية في غرف الأخبار بوسائل الإعلام ومناهضة خطاب الكراهية ” وذلك بمناسبة صدور التقرير الختامي لعمليات الرصد الإعلامي التي قام بها فريق المركز الليبي لحرية الصحافة ، بمشاركة 30 أستاذ جامعي بالإعلام والعلوم السياسية والقانون .

وأثني المشاركون في الحوار المٌشترك عمليات الرصد وإخراج النتائج النهائية ، ودار النقاش بين الحاضرين على الإطار المنهجي للدراسات الإعلامية ، والأليات التقنية والتحليلية التي تم بها الرصد التلفزيوني .
وقال مدير مدرسة الإعلام بالأكاديمية د، محمد شرف الدين إن الإعلام يٌمثل جزء من سلسة الأزمات التي تعيشها ليبيا ، ولابد من توحيد خطاب إعلامي يدعم الوحدة الوطنية ، وإن حرية الإعلام لا تعني الفوضى التي يعيشها قطاع الإعلام الإذاعي والتلفزيوني .

فيما استعرض الرئيس التنفيذي للمركز الليبي لحرية الصحافة محمد الناجم ، نتائج الرصد الإعلامي الأخيرة والمنهجية البحثية للعمل بالأشهر الماضية ، معتبراً إنها ضمن إطار برنامج “الإصلاح الهيكلي والقانوني لقطاع الإعلام الليبي ” مٌتطلعاً المٌضي بعمليات الرصد التلفزيوني والإلكتروني لخطاب الكراهية والتعددية السياسية بأوقات الانتخابات في المرحلة المٌقبلة .

وأدير النقاش لإبداء الملاحظات حول الأسئلة الأساتذة المشاركين فيما يتعلق بالمنهجية البحثية والرد على الاستفسارات ، بالإضافة لعرض التحديات والصعوبات التي يٌعانيها قطاع الإعلام والفجوة المٌتمثلة في غياب الإطار القانوني المٌنظم وعدم إشراك الخبراء مع الحكومة الليبية في إصلاح قطاع الإعلام .

وركز المشاركين في نهاية طاولة الحوار المٌستديرة حول ضرورة إشراك الأكاديميين في تحسين وتطوير الإطار المنهجي البحثي وعلميات المراقبة والرصد الإعلامي بالإضافة للانتقال برصد الإعلام الرقمي ، والتركيز على ضرورة إصلاح القطاع القانوني ودعم وسائل الإعلام.

17 صحفيا يتلقون تدريبا حول أليات تغطية قضايا حقوق الإنسان

17 صحفيا يتلقون تدريبا حول أليات تغطية قضايا حقوق الإنسان

17صحفيا يتلقون تدريبا حول أليات تغطية قضايا حقوق الإنسان

 

 

طرابلس – 25 مارس : شارك 17 صحفياً من عدة مدن ليبية أعمال ورشة العمل ” تغطية الإعلام لقضايا حقوق الإنسان ” التي اقيمت  بمدينة طرابلس  يومي 21-22 مارس لمدة 9 ساعات يومياً متواصلة .

 

وقد استهل ورشة العمل بالترحيب بالصحفيين المٌشاركين والذين يتبعون وسائل إعلامية مختلفة، وتناولوا ملفات الخطاب الصحفي وعلاقته بثقافة بنشر ثقافة حقوق الإنسان ، وتم تقسيمهم لأربعة مجموعات عمل لدراسة وتغطية قضايا مجتمعية .

 

كما ناقش المٌشاركين حول  قضايا حقوق الأقليات والمرأة وحرية المعتقد والضمير بشكل مٌستفيض ، بالإضافة للأخلاقيات المهنية الواجهة أثناء التغطيات الصحفية ودورهم في الكشف عن قضايا الفساد وانتهاكات حقوق الإنسان التي ترتكبها الأطراف النزاع في ليبيا .

 

واستعرض الصحفيون بنهاية ورشة العمل مناقشة أربعة قصص صحفية تتعلق بحقوق المرأة والطفل والعنف الأسري ، بالإضافة لمناقشة مشاكل التحرش الجنسي الذي يوجهه العاملين بقطاع الإعلام .

 

يشار إلى أن المركز نظم خلال الأيام الماضية ورشة عمل مماثلة لمجموعة من الإعلاميين والصحفيين بمدينة غريان يومي 14-15مارس 2018 ، والسادس من نوعه ضمن برنامج التمكين الحقوقي للصحفيين .

 

تدريب صحفيي غريان حول أليات تغطية انتهاكات حقوق الإنسان

تدريب صحفيي غريان حول أليات تغطية انتهاكات حقوق الإنسان

تدريب صحفيي غريان حول أليات تغطية انتهاكات حقوق الإنسان

 

 

غريـان – 16- مارس :

 أنهي 15 صحفياً ليبي من مٌدينة غريان  أعمال ورشة العمل ” تغطية الإعلام لقضايا حقوق الإنسان ” وذلك بمدينة غريان يومي 14-15 مارس بالشراكة مع تجمع الإعلاميين للتوعية والثقافة .

وتناول الصحفيين خلال ثماني جلسات عمل ليومين متواصلين المفاهيم والمبادئ الكونية لحقوق الإنسان والقيم الصحفية المٌتصلة بالديمقراطية بالإضافة لعلاقة الخطاب الصحفي بثقافة نشر حقوق الإنسان ومناهضة خطاب الكراهية وتغطية النزاعات المٌسلحة والأحداث الإرهابية.

فيما تناقش الصحفيين المٌشاركين حول  قضايا حقوق الأقليات والمرأة وحرية المعتقد والضمير بشكل مٌستفيض ، بالإضافة للأخلاقيات المهنية الواجهة أثناء التغطيات الصحفية ودورهم في الكشف عن قضايا الفساد وانتهاكات حقوق الإنسان التي ترتكبها الأطراف النزاع في ليبيا .

وأنتج الصحفيون بنهاية ورشة العمل أربعة قصص صحفية حول ” حق الجنسية لأبناء المرأة الليبية المتزوجة من الأجنبي وحقها في ممارسة الرياضة التي تٌريدها بالإضافة لحقوق الأطفال  ذوي الاحتياجات الخاصة وتمكين الشباب وتوفير فرص العمل والتعليم الجيد لهم”.

يٌذكر إن هذا التدريب هو السادس من نوعه ويٌقيمه المركز الليبي لحرية الصحافة وفقاً لتقدير الاحتياجات المٌتعلقة بتعزيز ثقافة حقوق الإنسان لدي الصحفيين الليبيين بكافة المٌدن الليبية .

 

تقوية مهارات الصحفيين حول الحماية الرقمية

تقوية مهارات الصحفيين حول الحماية الرقمية

صورة ختامية للفريق الصحفيين

 

تقوية مهارات الصحفيين حول الحماية الرقمية

 

29 نوفمبر / طرابلس

اختتم المركز الليبي لحرية الصحافة دورة تدريبية حول “السلامة الرقمية للصحفيين الليبين” , استهدفت عدد من الصحافيين العاملين بمختلف وسائل الإعلامية والمهتمين بالسلامة الرقمية.

تضمنت الدورة عدة محاور فيما يخص تأمين الحسابات وحمايتها من الاختراق , استراتيجيات وتقنيات الحماية الرقمية وفقاً للأساليب الحديثة .

صرح المدرب مراد الرحيبي  :ان الهدف من هذا التدريب هو الرفع من كفاءة الصحفيين في الجانب التقني حتي يمارسوا أعمالهم بدون خوف او تهديد خصوصا عند العمل في بيئة عدائية.

وأضافت منسق البرامج والمشاريع بالمركز الليبي لحرية الصحافة هند العابدانه من المهم تسليط الضوء علي السلامة الرقمية للصحفيين و حماية بياناتهم في ظل الخروقات التي يتعرض لها الصحفيين من سرقت حساباتهم ونشر اخبار مزيفة بأستخدام اسمائهم”.

هذا وأشاد المتدربون بأهمية مثل هذه التدريبات و كمية الاستفادة والاضافات  التي تلقوها خلال يومي 28-29 نوفمبر الماضي.