صحفيون يٌوصون بضرورة بإعادة تفعيل النقابة الوطنية للصحفيين الليبيين

صحفيون يٌوصون بضرورة بإعادة تفعيل النقابة الوطنية للصحفيين الليبيين

صحفيون يٌوصون بضرورة بإعادة تفعيل النقابة الوطنية للصحفيين الليبيين

 

 

طـرابلس 17 نوفمبر :

 نظم المركز الليبي لحرية الصحافة بالشراكة مع مؤسسة أكاديميون للإعلام حلقة النقاش الثانية ” الإصلاح الهيكلي والقانوني لقطاع الإعلام الليبي ” والتي ضمت عدد من الصحفيين والإعلاميين ونشطاء المٌجتمع المدني وذلك يوم الخميس 17 نوفمبر بدار الحسن الفقيه بالعاصمة طرابلس .

وتٌعقد الحلقة ضمن برنامج الصالون المفتوح وفي إطار حملة إعلامية تهدف للضغط على المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني بهدف العمل بشكل جدي حول إصلاح قطاع الصحافة والإعلام .

وقد ناقش الحاضرون الانهيار الكبير الذي تٌعاني وسائل الإعلام العمومية وغياب الإطار التنظيمي لوسائل الإعلام المرئية والمسموعة فضلاً عن غياب الهيكلية الواضحة للمؤسسات الإعلامية العمومية وغياب دور وزارة الإعلام أو الهيئة الٌعليا للقطاع .

واشتكي الصحفيون خلال نقاشاتهم من تردي أوضاعهم المهنية وغياب حقوقهم الاجتماعية والاقتصادية بالمؤسسات التي يعملون بها فضلاً عن ” قفز ” العديد من الشخصيات البعيدة عن مجالهم في التحكم بمصيرهم المهني وقيادة مؤسسات إعلامية عمومية عدة إلي الهاوية وفق تعبير بعضهم .

و بهذا الإطار تقول منسقة الحملات والأنشطة هند العابد ” إن اللقاء هو الثاني حول هذا الملف والذي يجمع الصحفيين بعد عقد لقاء مع رؤساء التحرير ومدراء وسائل الإعلام ، ونحن نتطلع لعقد المزيد من اللقاءات وحلقات النقاش للوصول إلي رؤية وطنية تقوم على أساس إعادة هيكلية القطاع بما يضمن استقلاليته ويحمي حقوق الصحفيين ”.

وأوصي المٌشاركون بضرورة تكثيف الجهود في إعادة إحياء وتفعيل النقابة الوطنية للصحفيين الليبيين بما يضمن تمثيلهم على مستوي ليبيا تٌوكل إليها مهمة الدفاع عنهم فضلاً عن إشادتهم بالرسالة الموجهة إلي المجلس الرئاسي من المركز الليبي لحرية الصحافة بشأن ” الاستراتيجية الوطنية لإصلاح لقطاع ”.

يٌشار إلي أن برنامج صالون مفتوح يهدف لخلق أرضية مٌشترك بين الصحفيين وفتح الباب النقاش والتحاور فيما بينهم حول قضايا الصحافة والإعلام في ليبيا .

صحفيون وقانونيون يُندِّدون بتفشي الإفلات من العقاب

صحفيون وقانونيون يُندِّدون بتفشي الإفلات من العقاب

صحفيون وقانونيون يُندِّدون بتفشي الإفلات من العقاب

 

 

طـرابلس / 2 نوفمبـر –

 عقدت اليوم الندوة الوطنية ” تعزيز آليات المساءلة وملاحقة مُرتكبي الجرائم ضدَّ الصحفيين ” بمُناسبة اليوم الدولي لإنهاء الإفلات من العقاب 2 نوفمبر والتي نظمها المركز الليبي لحرية الصحافة والمنظمة الليبية للمُساعدة القانونية ضمن حملة أنا صحفـي لمناهضة العنف ضد الصحفيين .

 

وقد تناول المٌشاركون من صحفيين وقانونيين ووكلاء نيابة وحقوقيين الأوضاع التي يعيشها الصحفيون وغياب الإطار التشريعي المٌنظم والذي يحمي حرية التعبير في ليبيا ، فضلاً عن توغل المليشيات المٌسلحة وارتكابهم للعديد من الجرائم البشعة بحق مئات الصحفيين الذين سقطوا ضحية العُنف الممنهج .

 

وبهذه المٌناسبة قال الرئيسُ التنفيذيُّ للمركز الليبي لحرية الصحافة محمد النـاجم لقاؤنا اليوم بين  القانونيين ووكلاء النيابة والصحفيين لإيصال رسالة واضحة وهي لابدَّ من إيقاف العنف ضدَّ الصحفيين ووسائل الإعلام واحترام شارة الصحفي ، ومُلاحقة مُرتكبي  هذه الجرائم الواقعة بحقهم ”.

 

و يُعد ملفُ مكافحة الإفلات من العقاب ضمنَ القضايا الرئيسية التي يعمل عليها المركزُ الليبيُّ لحرية الصحافة مع العديد من الشركاء من المنظمات الوطنية والدولية، نتيجة غياب العدالة والملاحقة القضائية وسط توسع دائرة العُنف الموجه ضدَّ الصحفيين وغيابٍ للحُريات الإعلامية المنشودة .

 

الليبي لحرية الصحافة يٌطلق منصة تفاعلية ” أنا صحفي“

الليبي لحرية الصحافة يٌطلق منصة تفاعلية ” أنا صحفي“

 

الليبي لحرية الصحافة يٌطلق منصة تفاعلية ” أنا صحفي “

أنا صحفي … أنا مسؤول

طرابلس – 4/ اكتوبـر  : 

  أطلق  المركز الليبي لحرية الصحافة  منصة إلكترونية تفاعلية   تحت اسم   ” أنا صحفي “  لفائدة الصحفيين والإعلاميين الليبيين بقصد طرح قضاياهم وهمومهم ومناقشة أوضاعهم والدفاع عن حٌرية التعبير والإعلام في ليبيا .

وتٌتيح المنصة التفاعلية والتي أطلقت عبر موقع فيسبوك بشكل أولي لكافة المٌهتمين من صحفيين وأكاديميين ومٌدافعين عن حقوق الإنسان  تبادل الآراء ووجهات النظر  فيما بينهم حول المخاطر والتهديدات التي يٌعانيها الصحفيون جراء العنف المٌسلط بحقهم ولخلق أرضية واحدة بين كافة الصحفيين والإعلاميين .

وبهذا الصدد يقول الرئيس التنفيذي للمركز الليبي لحرية الصحافة محمد الناجم   ” إن منصة أنا صحفي هي جسـر للتواصل بين أبناء المهنة الواحدة مٌعبرين عن أنفسهم وهي مساحة للحوار والنقاش البناء بهدف تحسين بيئة العمل الصحفي والإعلامي وصولاً للتنظيم الذاتي للإعلام وضمان استقلاليته”.

وستبدأ المنصة ببث محتوي  ثقافي وإعلامي حول عدة مواضيع  وقضايا تم تصميم حملات إعلامية  حولها تتعلق بحماية الصحفيين ومكافحة الإفلات من العقاب وإصلاح قطاع الصحافة والإعلام .

وكان المركز الليبي قد أطلق حملة إعلامية  ” أنا صحفي ,,, أنا مسؤول ”  في شهر مايو الماضي والتي جاءت لحث الصحفيين الالتزام بالأخلاقيات المهنية والمسؤولية الاجتماعية في أعمالهم الصحفية والإعلامية ، ليتم من بعدها  تطوير الحملة إلي منصة إلكترونية تفاعلية .

وحدة العلاقات العامة والاتصال.

تقوية مهارات الصحفيات الليبيات في الحماية الجسدية

تقوية مهارات الصحفيات الليبيات في الحماية الجسدية

تقوية مهارات الصحفيات الليبيات في الحماية الجسدية

        

طرابلس / 28 سبتمبـر

أنهي سبعة عشرة صحفيةِ وناشطة بالمٌجتمع المدني دورة تدريبية حول ” البيئة العدائية والإسعافات الأولية ” والتي تهدف لتزويدهن  بالمهارات اللازمة أثناء التغطية الإعلامية الميدانية للأحداث والمظاهرات .

 

وقد عٌقد التدريب بالشراكة مع معهد صحافة الحرب والسلم على مدار يومي 27 -28 سبتمبـر في طرابلس بواقع 12 ساعة تدريبية ما بين النظري والتطبيق العملي ، وقد تعرفوا خلالها المٌتدربات على سٌبل الحماية الشخصية وطٌرق التعامل خلال المواقف وكيفية التشخيص الأولي والثانوي وطٌرق إسعاف الحالات .

 

وقد تم توزيع سُترات خاصة بالعالمين في مجال الصحافة والإعلام بالإضافة لشهادات تكريم تقديراً لاجتيازهن التدريب العملي ، وذلك بالشراكة مع منظمة مراسلون بلا حدود .

 

يٌشار إن المركز الليبي لحرية الصحافة بالتعاون مع معهد صحافة الحرب والسلم قد عقد العديد من الورش التدريبية حول الأمن والسلامة للصحفيين والصحفيات في عدة مٌدن ليبية بهدف تقوية مهاراتهم في الحماية اللازمة .

الصحفيون الليبيون يناقشون التحديات السلامة المهنية التي يوجهونها

الصحفيون الليبيون يناقشون التحديات السلامة المهنية التي يوجهونها

الصحفيون الليبيون يناقشون التحديات السلامة المهنية التي يوجهونها

طـرابلس / 29 سبتمبـر  –

نظم المركز الليبي لحرية الصحافة بالشراكة مع منظمة مراسلون بلا حدود  حلقة نقاش ” السلامة المهنية للصحفيين بمناطق النزاع ” في طرابلس بدار الحسن الفقيه يوم الخميس 29 سبتمبـر 2016 ضمن اتفاقية شراكة جديد مع مراسلون بلا حدود.

 

وتٌعقد حلقة النقاش  الأول ضمن برنامج الصالون المفتوح والذي يهدف لخلق أرضية مٌشترك بين الصحفيين وفتح الباب النقاش والتحاور فيما بينهم حول قضايا الصحافة والإعلام في ليبيا .

 

وقد تحدث المٌشاركون على أنواع المخاطر والتحديات الخطيرة التي تواجههم أثناء العمل الميداني وطرق الحماية الجسدية للصحفيين وكيفية تقييم المخاطر الجدية والتخطيط الأمني بشكل جيد قبل النزول للتغطية الإعلامية .

 

وقد تحدث الرئيس التنفيذي للمركز الليبي لحرية الصحافة محمد الناجم  عن الأهمية في الاستماع للصحفيين والإعلاميين ومعرفة أنواع المخاطر التي تواجههم وإبلاغنـا بها وطرق مٌساعدتنـا إليهم ،ونوه إن قضية الأمن والسلامة تٌعد من القضايا الرئيسية الأربعة التي يعمل عليها المركز وقد نفذ العديد من الورش التدريبية بهذا الإطار للصحفيين المحليين  ” .

 

وخلال حلقة النقاش تم توزيع سترات صحفية ودليل إرشادي  حول السلامة المهنية  على المصورين والمراسلين الميدانيين بهدف تحسين ظروفهم الصعبة وتذليل بعض الصعاب في بيئة العمل الصحفي ، وذلك ضمن برامج الشراكة مع منظمة مراسلون بلا حدود وبدعم الوكالة الفرنسية للتنمية .

 


وتقبع ليبيا في المركز 164 (من أصل 180 بلداً) على تصنيف 2016 لحرية الصحافة ، الذي نشرته مراسلون بلا حدود.