اغتيال الصحفية شيرين أبو عاقلة “جريمة نكراء ارتكبت بدم بارد”

اغتيال الصحفية شيرين أبو عاقلة “جريمة نكراء ارتكبت بدم بارد”

فوجئ العالم بتصفية الصحفية الفلسطينية شيرين أبو عاقلة صباح اليوم الأربعاء 11 مايو 2022 أثناء تغطيتها الصهيوني لمخيم جنين، وتعتبر هذه الجريمة النكراء حلقة اضافية من سلسلة استهداف الإرهاب الصهيوني للصحفيين في فلسطين من خلال استعمال العنف والقتل في اخراس الأصوات الحرة و الشجاعة .

إن المركز الليبي لحرية الصحافة من جانبه يقدم تعازيه الحارّة لكافة الصحفيين في العالم، وبالأخص صحفيو فلسطين وزملائها في شبكة الجزيرة، وناكد على الاتي

– تحميل الكيان الصهيوني المسؤولية المباشرة في اغتيال شيرين أبو عاقلة بدم بارد ، وتعتبر محاولات العدو الصهيوني وأجهزته الإعلامية قلب الأحداث في إستهدافها عملية اغتيال ثانية تستهدف كشف الحقيقة في الموضوع وتسعى الى مصادرة حق الراي العام العالمي في معرفة ملابسات القضية والأطراف المتورطة فيها.

– تعتبر أن عملية الإغتيال الجبانة نتيجة مباشرة لصمت المجتمع الدولي أمام الجرائم الصهيونية المتلاحقة في حق الصحافة الفلسطينية وعموم الشعب الفلسطيني وشيوع شيوع ظاهرة الإفلات من العقاب لأقدم إحتلال في تاريخ البشرية

– تؤكد على أن استهداف الصحافة في فلسطين يندرج في إطار جرائم الحرب مكتملة الأركان التي ترتكبها سلطات الاحتلال الصهيوني في حق الشعب الفلسطيني وفي حق الصحفيين ووسائل الإعلام.

صدر في طرابلس,ليبيا

2022\مايو\11

بيان، بشأن واقعة الإعتداء الجسدي واللفظي الذي تعرض له علي المحمودي ، مراسل قناة 218 الفضائية بمدينة طرابلس

بيان، بشأن واقعة الإعتداء الجسدي واللفظي الذي تعرض له علي المحمودي ، مراسل قناة 218 الفضائية بمدينة طرابلس

يعرب المركز الليبي لحرية الصحافة عن ادانته الشديدة لحادث الاعتداء بالضرب والمنع من العمل الذي تعرض له مراسل تلفزيون 218 علي المحمودي في طرابلس أثناء تغطيته لاحتفالات الذكرى الحادية عشرة لثورة فبراير في ميدان الشهداء الأمس الجمعة .
حيث اقدم أحد عناصر الأمن بالتهجم علي المحمودي ووصفه بنعوث نابية وطرده من الميدان وسحب بطاقة اعتماده التى تمنحها اللجنة المنظمة للاحتفال ما دفع الأخير لمغادرة الميدان
يود المركز الليبي لحرية الصحافة تنبيه وزارة الداخلية بضرورة إلزام عناصر الأمن بالحيادية في التعامل مع وسائل الاعلام والوقوف على مسافة واحدة من الجميع مع ضرورة وقف الاعتداءات المتكررة التي يقومون بها بحق الجمهور ومراسلي وسائل الاعلام المختلفة

بيان، بشأن واقعة الإعتداء الجسدي واللفظي الذي تعرض له علي المحمودي ، مراسل قناة 218 الفضائية بمدينة طرابلس

بيان إعلان تأسيس تحالف أصوات حٌـرة للدفاع عن حرية الإعلام

طرابلس / 24 يناير 

ترتكز الرؤية الأساسية لتحالف المنظمات غير الحكومية المعنية بالإعلام وحقوق الإنسان والتنمية المجتمعية على وضع استراتيجية وطنية متكاملة لأجل الدفاع عن حرية التعبير والإعلام والضغط نحو إقرار إصلاحات هيكلية جذرية بقطاع الإعلام، وإقرار قانون للمجلس الأعلى للإعلام.

نؤكد على أن حرية التعبير والإعلام، حق أساسي من حقوق الإنسان، لابد من صونه ، كما لابد ان  نٌعزز استقلالية الإعلام الليبي وتعدديته، وندعم حق المواطنين والمواطنات في النفاذ للمعلومات  

نٌشدد على أن حرية الإعلام واستقلالية الصحافة هي الجوهر والركيزة الأساسية التي تقوم عليها الأنظمة الرشيدة والتعددية السياسية ونشر قيم العدالة والمساواة، وإنها أدوات لا يمكن بدونها ضمان حقوق الإنسان وسيادة القانون والديمقراطية 

نٌرحب بالإصلاحات -الخجولة- التي أقرتها حكومة الوحدة الوطنية مؤخراً، فيما يتعلق بإنشاء هيئة للرصد الإعلامي، دون أن نغفل أنه لا يزال الكثير من الإصلاحات الجذرية، ولعل أبرزها إنشاء المجلس الأعلى للإعلام، وإعادة هيكلية وسائل الإعلام العامة، والحد من التدخلات السلبية أو التحكم في توجيهها. 

ندرك الدور الأساسي الذي يٌمكن لوسائل الإعلام القيام به في المسار الانتقالي من خلال ضمان حصول الجمهور على المعلومات النزيهة والشفافة وحقهم في التعبير عن آرائهم ومخاوفهم وكشف الممارسات الخاطئة ومكافحة أشكال خطاب الكراهية كافة.

نؤكد على التغييرات الهائلة والملحوظة التي طرأت على بيئة الإعلام والاتصال نتيجة تطور تكنولوجيا الإعلام والشبكات الاجتماعية والتي منعت احتكار الأقوياء للمعلومة والإعلام، ودفعت للتغيير في المجتمعات. 

ولإننا عازمون على المُضي نحو الضغط لإجراء المزيد من الإصلاحات وإقرار قانون تنظيم الإعلام الذي تعمل عليه المنظمات غير الحكومية المعنية بالإعلام.

عليه نٌعلن نحن المنظمات الموقعة أدناه عن تأسيس تحالف للدفاع عن حرية الإعلام والعمل سوياً نحو إجراء الإصلاحات اللازمة بالقطاع وأهمها دعوة مجلس النواب للقبول بقانون تنظيم الإعلام ” الذي عملت عليه المنظمة الليبية للإعلام المٌستقل منذ عام 2019 من خلال لجنة تضم خبراء قانونيين وصحفيين.  

المنظمات الموقعة  

  • منظمة أطوار للأبحاث والتنمية المجتمعية 
  • شبكة أصوات للإعلام 
  • المنظمة الليبية للإعلام المٌستقل 
  • المركز الليبي لحرية الصحافة 
  • المرصد الليبي لحرية التعبير 
  • المؤسسة الليبية للصحافة الاستقصائية 
  • منظمة جديد للإعلام الرياضي 
  • جمعية زلاف للتنمية والاعلام 
  • معهد فنون للثقافة والاعلام
الأصفر يٌشارك في مؤتمر القاهرة الدولي للإعلام.

الأصفر يٌشارك في مؤتمر القاهرة الدولي للإعلام.

القاهرة / 12 ديسمبر.

شارك رئيس مجلس الأمناء د، محمد الأصفر يومي 6 و7 ديسمبر الجاري في مؤتمر القاهرة للإعلام التي تٌنظمه الجامعة الأمريكية في القاهرة بورقة بحثية حول التشريعات الليبية المٌنظمة لحرية التعبير والحق في النفاذ للمعلومات.

وركزت الورقة البحثية على القصور التي تٌعانيها التشريعات الليبية في تنظيم البث الإذاعي والتلفزيوني، والوضعية المتأزمة لقطاع الإعلام وتراجع ليبيا في التصنيفات الدولية المٌتعلقة بحرية الإعلام، والجهود التي تبذلها المنظمات غير الحكومية في الدفاع عن الصحفيين والإصلاح الهيكلي والقانوني لقطاع الإعلام الليبي، وعلى رأسهم المركز الليبي لحرية الصحافة.

بيان، بشأن واقعة الإعتداء الجسدي واللفظي الذي تعرض له علي المحمودي ، مراسل قناة 218 الفضائية بمدينة طرابلس

“تأخر إدارة الإعلام الخارجي في إصدار الموافقات لممثلي وسائل الإعلام الأجنبية في ليبيا لتغطية الانتخابات هو تهديد لنزاهتها وحياديتها”

تدين المنظمات الموقعة أدناه التأخير غير المبرر من إدارة الإعلام الخارجي بوزارة الخارجية في حكومة الوحدة الوطنية في إصدار الموافقات اللازمة لممثلي وسائل الإعلام الأجنبية الراغبة في تغطية الانتخابات الرئاسية والبرلمانية خلال الأسابيع المقبلة.

 

لقد تابعنا عدة شكاوى وصلت إلينا بخصوص تعمد التأخير في إصدار الموافقات اللازمة خلال آجال مناسبة لتغطية الانتخابات المقبلة في 24 ديسمبر 2021 مما يعد انتهاكا غير مبرر لحق الصحافة في تغطية الانتخابات، الأمر الذي يحرم المواطنين من الحصول على التغطية الإخبارية من مؤسسات إعلامية مختلفة.

 

وقال أحد الصحفيين إن عددا من مراسلي المؤسسات الإعلامية الأجنبية المعتمدة في ليبيا تقدموا بطلب للحصول على الموافقة لتغطية الانتخابات منذ شهر أكتوبر الماضي، وبالرغم من ذلك لم يتحصلوا على رد حتى الثالث من ديسمبر الجاري .

 

وحيث أن دور وسائل الإعلام المحلية والدولية مهم لتغطية الانتخابات وكشف أي انتهاكات أو عوائق تواجهها، وحيث أنه لا يوجد إلا عدد بسيط من ممثلي المؤسسات الإعلامية الأجنبية المتواجد أغلبهم في العاصمة طرابلس وأن عدم السماح لهذه المؤسسات بالعمل على تغطية الانتخابات سيشكل خطرا على نزاهتها، ولذا تدعو المنظمات الموقعة أدناه رئاسة حكومة الوحدة الوطنية ووزارة الخارجية الليبية للعمل سريعا على إيجاد حل لهذه المشكلة المتكررة من إدارة الإعلام الخارجي وتسهيل عمل الصحفيين.

 

المنظمات الموقعة

1.المنظمة الليبية للإعلام المستقل (لوفيم)

  1. المركز الليبي لحرية الصحافة

3.شبكة أصوات للإعلام

  1. المؤسسة الليبية للصحافة الاستقصائية ( ليفيج)

 

طرابلس | 5 ديسمبر 2021