فريق الأعضاء يٌجري تدريباً حول تخطيط السياسات حملات المٌناصرة لعام 2017

فريق الأعضاء يٌجري تدريباً حول تخطيط السياسات حملات المٌناصرة لعام 2017

 جانب من ورشة العمل

فريق الأعضاء يٌجري تدريباً حول تخطيط السياسات حملات المٌناصرة لعام 2017

 

 

طـرابلس 28- نوفمبر /

 أجري فريق الأعضاء بالمركز الليبي لحرية الصحافة ورشة عمل داخلية حول تطوير أليات العمل والتخطيط لبرامج حملات المٌناصرة لقضايا حرية الإعلام لعام 2017 وذلك يومي 26 و27 نوفمبر الجاري باستضافة منظمة H2O وذلك في طرابلس.

وقد تم خلال ورشة العمل والتي حضرها أيضاً بعضاً من المتطوعين التطرق للتخطيط السياسات العامة التي يعمل وفقها المركز الليبي لحرية الصحافة وتقيم برامج المناصرة والتحشيد في الرأي العام للدفاع عن الصحفيين الليبيين ومدي تأثرها بالإضافة للتفكير في القضايا ذات الاهتمام للعمل عليها ضمن الاستراتيجية للعام المٌقبل 2017 .

وتأتي ورشة العمل ضمن برنامج بناء وتعزيز قدرات الأعضاء والمنخرطين في العمل بالمركز الليبي لحرية الصحافة للمٌساهمة في تطوير الأداء وفعالية حملات المٌناصرة الوطنية والدولية

وحدة العلاقات العامة والتواصل.

 

 

الليبي لحرية لصحافة يُدير حلقة نقاش ” تغطية الإعلام لقضايا الإرهاب “

الليبي لحرية لصحافة يُدير حلقة نقاش ” تغطية الإعلام لقضايا الإرهاب “

 

الليبي لحرية لصحافة يُدير حلقة نقاش ” تغطية الإعلام لقضايا الإرهاب“

 

 

مصراته / 25 نوفمبـر ,

عقد المركز الليبي لحرية الصحافة بالتعاون مع كلية الفنون والإعلام بجامعة مصراته حلقة نقاش حول ” دور الإعلام في تغطية الاحداث والقضايا الإرهابية ” وذلك بحضور طٌلاب قسمي الصحافة والإذاعة والتلفزيون بالإضافة لعدد من الأكاديميين والصحفيين بالوسائل الإعلامية المحلية في مدينة مصراته .

 

وافتتح حلقة النقاش عميد كلية الإعلام والفنون بالجامعة مصراته د، محمد بن طاهر والذي دعا كافة الطلاب بالكلية والإعلاميين لضرورة الانخراط في النقاشات والندوات حول دور الإعلام في القضايا والأزمات بعمومها في ليبيا ، فضلاً عن الاهتمام بملف تغطية الإعلام لقضايا الإرهاب بالنظر لما تعيشه البلاد حالياً في الوقت الراهن .

 

و ألقي الرئيس التنفيذي للمركز الليبي لحرية الصحافة محمد الناجم كلمة موسعة عرض خلالها تجارب ليبية ودولية في نماذج لتغطية أحداث إرهابية وكيف تعاملت وسائل الإعلام معها بالإضافة لمناقشة الانقسام الحاصل بوسائل الإعلام الليبية حول الأطراف الضالعة بالإرهاب ووقوعها في خانة تبييض الإرهاب فضلاً عن توظيف الأحداث الإرهابية لإلصاق التهم ضد تيارات سياسية أو دينية بعينها مما يزيد من تأجيج الصراع .

 

و أدار النقاش رئيس قسم الصحافة بالكلية الإعلام جامعة مصراته د، مفتاح جعيدة ، تم خلالها عدة نقاشات مع المشاركين حول كيفية الحد من التغطية السلبية للأحداث الإرهابية وتفعيل التشريعات الإعلامية لمراقبة المحتوي الإعلامي بالوسائل المٌختلفة.

 

تأتي حلقة النقاش ضمن الاستراتيجية العامة لعقد شراكات مع الاكاديميين وكليات الإعلام والقانون بالجامعات الليبية بهدف خلق نقاشات موسعة حول قضايا والأزمات التي يعيشها قطاع الصحافة والإعلام الليبي .

مٌدراء الوسائل الإعلامية يٌناقشون تحديات الإصلاح الهيكلي لقطاع الإعلام

مٌدراء الوسائل الإعلامية يٌناقشون تحديات الإصلاح الهيكلي لقطاع الإعلام

مٌدراء الوسائل الإعلامية يٌناقشون  تحديات الإصلاح الهيكلي لقطاع الإعلام .

 

 

طـرابلس    17 / أكتوبر  / 

نظم المركز الليبي لحرية الصحافة حلقة نقاش حول الإصلاح الهيكلي والقانوني لقطاع الصحافة والإعلام يـوم الاثنين شارك فيها رؤساء تحرير وأكاديميون  و بعض المرشحين لوزارة الإعلام بحكومة الوفاق الوطني بالإضافة لعدد من الصحفيين ومدراء الوسائل الإعلامية .

 

وقد عٌقدت الحلقة النقاش بالشراكة مع مؤسسة أكاديميون للإعلام  وتم خلالها مٌناقشة إمكانية العمل الجماعي للضغط على حكومة الوفاق الوطني بهدف إعادة هيكلية المؤسسات الإعلامية العمومية وتطوير أدائها وضمان استقلاليتها بعيداً عن تحكم الأطراف السياسية والمٌسلحة عليها .

 

وتٌصرح مٌنسقة الحملات والأنشطة بالمركز الليبي لحرية الصحافة هند العابد ” إن حلقة النقاش تأتي ضمن برنامج صالون مفتوح الذي أطلق الشهر الماضي ويهدف لزيادة التشبيك والتعاون بين الصحفيين ،كما إن حلقة النقاش تأتي ضمن حملة يٌديرها المركز الليبي لحرية الصحافة حول ضرورة إصلاح قطاع الصحافة والإعلام باعتباره قطاع حيوي ويٌعد مفتاح الاستقرار في ليبيا .

 

وقد تركز الحوار حول  المشاكل والعراقيل وتباعد الرؤي بين الصحفيين الليبيين  فيما يتعلق بإصلاح القطاع المؤسسات الإعلامية والصحفية فضلاً عن مٌراقبة الوسائل الإعلامية الخاصة وإعطاء التراخيص بالنظر لغياب القوانين واللوائح التنظيمية.

صحفيون يٌوصون بضرورة بإعادة تفعيل النقابة الوطنية للصحفيين الليبيين

صحفيون يٌوصون بضرورة بإعادة تفعيل النقابة الوطنية للصحفيين الليبيين

صحفيون يٌوصون بضرورة بإعادة تفعيل النقابة الوطنية للصحفيين الليبيين

 

 

طـرابلس 17 نوفمبر :

 نظم المركز الليبي لحرية الصحافة بالشراكة مع مؤسسة أكاديميون للإعلام حلقة النقاش الثانية ” الإصلاح الهيكلي والقانوني لقطاع الإعلام الليبي ” والتي ضمت عدد من الصحفيين والإعلاميين ونشطاء المٌجتمع المدني وذلك يوم الخميس 17 نوفمبر بدار الحسن الفقيه بالعاصمة طرابلس .

وتٌعقد الحلقة ضمن برنامج الصالون المفتوح وفي إطار حملة إعلامية تهدف للضغط على المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني بهدف العمل بشكل جدي حول إصلاح قطاع الصحافة والإعلام .

وقد ناقش الحاضرون الانهيار الكبير الذي تٌعاني وسائل الإعلام العمومية وغياب الإطار التنظيمي لوسائل الإعلام المرئية والمسموعة فضلاً عن غياب الهيكلية الواضحة للمؤسسات الإعلامية العمومية وغياب دور وزارة الإعلام أو الهيئة الٌعليا للقطاع .

واشتكي الصحفيون خلال نقاشاتهم من تردي أوضاعهم المهنية وغياب حقوقهم الاجتماعية والاقتصادية بالمؤسسات التي يعملون بها فضلاً عن ” قفز ” العديد من الشخصيات البعيدة عن مجالهم في التحكم بمصيرهم المهني وقيادة مؤسسات إعلامية عمومية عدة إلي الهاوية وفق تعبير بعضهم .

و بهذا الإطار تقول منسقة الحملات والأنشطة هند العابد ” إن اللقاء هو الثاني حول هذا الملف والذي يجمع الصحفيين بعد عقد لقاء مع رؤساء التحرير ومدراء وسائل الإعلام ، ونحن نتطلع لعقد المزيد من اللقاءات وحلقات النقاش للوصول إلي رؤية وطنية تقوم على أساس إعادة هيكلية القطاع بما يضمن استقلاليته ويحمي حقوق الصحفيين ”.

وأوصي المٌشاركون بضرورة تكثيف الجهود في إعادة إحياء وتفعيل النقابة الوطنية للصحفيين الليبيين بما يضمن تمثيلهم على مستوي ليبيا تٌوكل إليها مهمة الدفاع عنهم فضلاً عن إشادتهم بالرسالة الموجهة إلي المجلس الرئاسي من المركز الليبي لحرية الصحافة بشأن ” الاستراتيجية الوطنية لإصلاح لقطاع ”.

يٌشار إلي أن برنامج صالون مفتوح يهدف لخلق أرضية مٌشترك بين الصحفيين وفتح الباب النقاش والتحاور فيما بينهم حول قضايا الصحافة والإعلام في ليبيا .

صحفيون وقانونيون يُندِّدون بتفشي الإفلات من العقاب

صحفيون وقانونيون يُندِّدون بتفشي الإفلات من العقاب

صحفيون وقانونيون يُندِّدون بتفشي الإفلات من العقاب

 

 

طـرابلس / 2 نوفمبـر –

 عقدت اليوم الندوة الوطنية ” تعزيز آليات المساءلة وملاحقة مُرتكبي الجرائم ضدَّ الصحفيين ” بمُناسبة اليوم الدولي لإنهاء الإفلات من العقاب 2 نوفمبر والتي نظمها المركز الليبي لحرية الصحافة والمنظمة الليبية للمُساعدة القانونية ضمن حملة أنا صحفـي لمناهضة العنف ضد الصحفيين .

 

وقد تناول المٌشاركون من صحفيين وقانونيين ووكلاء نيابة وحقوقيين الأوضاع التي يعيشها الصحفيون وغياب الإطار التشريعي المٌنظم والذي يحمي حرية التعبير في ليبيا ، فضلاً عن توغل المليشيات المٌسلحة وارتكابهم للعديد من الجرائم البشعة بحق مئات الصحفيين الذين سقطوا ضحية العُنف الممنهج .

 

وبهذه المٌناسبة قال الرئيسُ التنفيذيُّ للمركز الليبي لحرية الصحافة محمد النـاجم لقاؤنا اليوم بين  القانونيين ووكلاء النيابة والصحفيين لإيصال رسالة واضحة وهي لابدَّ من إيقاف العنف ضدَّ الصحفيين ووسائل الإعلام واحترام شارة الصحفي ، ومُلاحقة مُرتكبي  هذه الجرائم الواقعة بحقهم ”.

 

و يُعد ملفُ مكافحة الإفلات من العقاب ضمنَ القضايا الرئيسية التي يعمل عليها المركزُ الليبيُّ لحرية الصحافة مع العديد من الشركاء من المنظمات الوطنية والدولية، نتيجة غياب العدالة والملاحقة القضائية وسط توسع دائرة العُنف الموجه ضدَّ الصحفيين وغيابٍ للحُريات الإعلامية المنشودة .